هناك عدة أسماء مختلفة لأقراص الإجهاض، ولكنها جميعًا تحتوي في الأساس على مركبين: الميفيبريستون والميزوبروستول.
تؤثر كيفية أخذ حبوب سايتوتك أيضًا على معدل نجاحها للإجهاض. وفقًا لدراسة نُشرت في مجلة أمراض النساء والتوليد، فإن أخذ سايتوتك عن طريق المهبل تتمتع بمعدل نجاح أعلى من أخذها عن طريق الفم.
ينبغي للنساء أن يستشيرن متخصصي الطبّ أو الممارسين الصحيين الخبيرين بالنسبة للعوارض الجانبية المحتمَلة لحبوب الإجهاض. ومن بين العوامل المحتملة لتلك الآثار الجانبية:
وذلك حتى يتم ذوبان التحميل بشكل كامل ويفضل ان يتم وضعها قبل النوم حتى لا تقوم المرأة مرة أخرى.
الاستمرار في الحمل عقب تناول حبوب الإجهاض والذي يحدث في حالة واحدة من كل مئة حالة إجهاض.
تتضمن هذه الآثار الألم في البطن والمعدة وتقلصات في الرحم، بالإضافة إلى النزيف المهبلي، وهي الآثار الأكثر شيوعًا.
الغثيان طبيعي في الحمل، ويحدث ذلك نتيجة الزيادة في أحد هرمونات الحمل، لذا إذا كنت تعانين من ذلك عليك...
الإجهاض أو إسقاط الجنين هو خروج الجنين من الرحم قبل أن يكمل الشهر التاسع داخل رحمها.
سيتم ملاحظة الإجهاض بعد تناول الحبة الثانية من حبوب الإجهاض خلال عدة أيام أو عدة ساعات، والتي ستجد المرأة خلالهم بعض الإفرازات المهبلية والنزيف المستمر لبضعة أسابيع عقب عملية الإجهاض.
الهدف الأساسي لهذا الأمر هو توفير more info حساب جاهز للأطباء والمستهلكين للعثور على الأدوية المرتبطة. يمكن لهذه المعلومات مساعدتك في توسيع معرفتك عن الدواء الشائع.
لأنه لا يمكن شراء أقراص للإجهاض في أي من صيدليات المدينة، وتجدر الإشارة إلى أن حبوب الإجهاض غير متوفرة في صيدليات المستشفيات الأخرى.
حتى لا تؤدي الى حدوث بعض الآثار الجانبية منها الغثيان والتقيؤ و تهيجات جلدية وفرط حساسية.
ومع ذلك، مثل جميع الإجراءات الطبية، قد يتسبب الميفيبريستون في تسبب سرطان الثدي، وهو يمكن أن يسبب الميزوبروستول الإسهال والقيء.
عند استخدام ميفيبريكس وسيوتيك كأدوية لإجهاض الحمل، يمكن أن تتعرض لبعض الآثار الجانبية الممكنة.